من وسط ذاك السيل المتعفن بوسط العاريات وأشباه النساء وأشباه الرجال وفضائبات الكباريهات ووسط نبني العاهرات ودعمهم والزج بهم لمستقنع ( فضيلتهم)
وسط التسابق لمن يتبني أكبر عدد منهن ويصرف عليه من نقودنا ومقدراتنا التي يحصلون عليها بحق وبغير حق ظهرت لنا الإقتصادية ( القناة الخاصة وليست قناة وزارة الإعلام ) وسي إن بي سي عربيه، لتحفظ لنا ما بقي من ماء الوجه وتقول أن للإعلام رسالة وقدمت هاتين الفضائيتين إنجازات عديدة خلال المدة التي عملت بها
ولأنا لا ندعم إلا ما بين السرة والركبه ولا ندعم إلا القائمين على السهرات الحمراء ومتعهدي المشروبات وما يحضر معها لن ولم ندعم هذه القنوات لأنها تخاطب فكرنا وإقتصادنا وهذا لا يعني عدم وجود نجاحات مستحقة وكيانات قدمت الكثير في الرياضة مثلا كالجزيرة الرياضية وأبو ظبي الرياضية وغيرها ووجود قنوات جادة كأبو ظبي العامة أو دبي وغيرها وفي نفس الوقت لن ولم يزعج هذا التحرك سبات القنوات السعودية الرسميه.
عودة إلى الإقتصاديه وسي إن بي سي عربيه ، هاتين القناتين بحاجة إلى الدعم الكبير وإنقاذ ما يمكن إنقاذه والسبب في ندائي هذا هو الأزمة التي تمر بها قناة الإقتصادية وحالة الإقتصادية حاليا تقول أنها بالطريق إلى التوقف وفي رأي الشخصي أن واحدا من أسباب هذا التراجع والتوقف عن النمو هو تعرض القناة لإدارة بعضا ممن سبق لهم العمل في الإعلام السعودي ولم يقدموا شيئا بل ساهموا في تأخر القنوات السعودية والإعلام بشكل عام ( وكملوا الناقص) بقناة الإقتصادية اليتيمة من دعم رجال الأعمال فتوجه رجال الأعمال وبسبب السهرات التي ذكرنا ( بعضهم طبعا ) أقسموا على رعاية ودعم كل عارية عازبة وغير عازبه، فحين أرى الرعاية التي تقدم لبعض البرامج ( اللي بالي بالكم ) وأرى رعاية البرامج في هذه القناتين يسقطني الصمت ويسقط تفكيرنا
فأين أرامكو وسابك وعبداللطيف جميل والكهرباء وغيرها من الشركات التي تحمل الثقافة وشركات الإتصالات زين وموبايلي والإتصالات السعودية وحجم إنفاقها الكبير، أين هي من كيانات إقتصادية فضائية
ألا تحمل الفضائيات رسالة تستحق الثناء؟
أليس لكل مجال ألوانه؟
فما هو السبب أن دعمنا الفضائيات التي حملت ألوانها ومحتواها ألوان الملابس الداخلية لعاهراتها هي التي تحظى بدعمنا
أنقذوا الإقتصادية وسي إن بي سي حتى لا ( تلحقها ) فنحن بحاجة إليها
نحن بحاجة لكل فضائية جادة
بحاجة إلى الترفيه أيضا ( غير ترفيه الملابس الداخليه )
نحن بحاجة إلى قنوات رياضية كالجزيرة وأبو ظبي بعيدا عن إحتكار ( اللي ماعندو فلوس لا يتفرج )
إنفقوا إعلاناتنا في قنوات تساهم في إرتقاء مجتمعاتنا
تصنع فكرنا
تقودنا
ترتقي بنا
تعلمنا كيف نشاهد وماذا نشاهد
طبعا هو نفس الحال من النكران تتعرض له كل قناة جادة بغض النظر عن تخصصها ومنها قنوات المجد والشارقه وغيرهم وليعذرني بعض القنوات التي لم أذكر إسهاماتها في تثقيفنا وتقديم ما هو جيد
أنا لا أطالب بأن تكون الفضائيات خالية من الترفيه إلا أن فهم الترفيه المقدم إرتبط بسهرات يقوم عليه من يقوم بإحياء السهرات لبعض المعلنين وبعضا من أصحاب القرارات
ولحديث الفضائيات بقية بالخط العريض وهزي يانواعم وحالات كحالة المحاهر بالمعصية
وسط التسابق لمن يتبني أكبر عدد منهن ويصرف عليه من نقودنا ومقدراتنا التي يحصلون عليها بحق وبغير حق ظهرت لنا الإقتصادية ( القناة الخاصة وليست قناة وزارة الإعلام ) وسي إن بي سي عربيه، لتحفظ لنا ما بقي من ماء الوجه وتقول أن للإعلام رسالة وقدمت هاتين الفضائيتين إنجازات عديدة خلال المدة التي عملت بها
ولأنا لا ندعم إلا ما بين السرة والركبه ولا ندعم إلا القائمين على السهرات الحمراء ومتعهدي المشروبات وما يحضر معها لن ولم ندعم هذه القنوات لأنها تخاطب فكرنا وإقتصادنا وهذا لا يعني عدم وجود نجاحات مستحقة وكيانات قدمت الكثير في الرياضة مثلا كالجزيرة الرياضية وأبو ظبي الرياضية وغيرها ووجود قنوات جادة كأبو ظبي العامة أو دبي وغيرها وفي نفس الوقت لن ولم يزعج هذا التحرك سبات القنوات السعودية الرسميه.
عودة إلى الإقتصاديه وسي إن بي سي عربيه ، هاتين القناتين بحاجة إلى الدعم الكبير وإنقاذ ما يمكن إنقاذه والسبب في ندائي هذا هو الأزمة التي تمر بها قناة الإقتصادية وحالة الإقتصادية حاليا تقول أنها بالطريق إلى التوقف وفي رأي الشخصي أن واحدا من أسباب هذا التراجع والتوقف عن النمو هو تعرض القناة لإدارة بعضا ممن سبق لهم العمل في الإعلام السعودي ولم يقدموا شيئا بل ساهموا في تأخر القنوات السعودية والإعلام بشكل عام ( وكملوا الناقص) بقناة الإقتصادية اليتيمة من دعم رجال الأعمال فتوجه رجال الأعمال وبسبب السهرات التي ذكرنا ( بعضهم طبعا ) أقسموا على رعاية ودعم كل عارية عازبة وغير عازبه، فحين أرى الرعاية التي تقدم لبعض البرامج ( اللي بالي بالكم ) وأرى رعاية البرامج في هذه القناتين يسقطني الصمت ويسقط تفكيرنا
فأين أرامكو وسابك وعبداللطيف جميل والكهرباء وغيرها من الشركات التي تحمل الثقافة وشركات الإتصالات زين وموبايلي والإتصالات السعودية وحجم إنفاقها الكبير، أين هي من كيانات إقتصادية فضائية
ألا تحمل الفضائيات رسالة تستحق الثناء؟
أليس لكل مجال ألوانه؟
فما هو السبب أن دعمنا الفضائيات التي حملت ألوانها ومحتواها ألوان الملابس الداخلية لعاهراتها هي التي تحظى بدعمنا
أنقذوا الإقتصادية وسي إن بي سي حتى لا ( تلحقها ) فنحن بحاجة إليها
نحن بحاجة لكل فضائية جادة
بحاجة إلى الترفيه أيضا ( غير ترفيه الملابس الداخليه )
نحن بحاجة إلى قنوات رياضية كالجزيرة وأبو ظبي بعيدا عن إحتكار ( اللي ماعندو فلوس لا يتفرج )
إنفقوا إعلاناتنا في قنوات تساهم في إرتقاء مجتمعاتنا
تصنع فكرنا
تقودنا
ترتقي بنا
تعلمنا كيف نشاهد وماذا نشاهد
طبعا هو نفس الحال من النكران تتعرض له كل قناة جادة بغض النظر عن تخصصها ومنها قنوات المجد والشارقه وغيرهم وليعذرني بعض القنوات التي لم أذكر إسهاماتها في تثقيفنا وتقديم ما هو جيد
أنا لا أطالب بأن تكون الفضائيات خالية من الترفيه إلا أن فهم الترفيه المقدم إرتبط بسهرات يقوم عليه من يقوم بإحياء السهرات لبعض المعلنين وبعضا من أصحاب القرارات
ولحديث الفضائيات بقية بالخط العريض وهزي يانواعم وحالات كحالة المحاهر بالمعصية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق