القناة الرياضية السعوديه ظلت لسنوات حبيسة للصراخ ( والهياط ) بفعل البعض طبعا والذين أكرم الله القناة والقيميين عليها وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان بأن تركوا القناة الرياضية السعودية ، لأن كل جهد يبذل كان البعض يمارس السقوط ضده ، وفي تقديري المتواضع أن على الرياضية الموقره الحفاظ على هذا القدوم ، الرياضيه السعوديه غيرت ثقافتها غيرت فرسانها بالواقع أنها أختارت فرسانها بجيل جديد يحمل الأمل بقدوم رياضي وثقافة رياضية مقنعه تأخذنا إلى الميل الإضافي بعد أن كانت الرياضية وللأسف الشديد تقبع لسنوات تحت فكر لا ينقصه إلا المعسل والشيشه .
أنظروا لكيفية تغير ( المحتوى ) من برامج وتغطيات
أنظروا إلى تلك الوجوه الباسمة المتقدة بالإحترام والمهنيه
على الرغم من قدوم عادل عصام الدين من خارج التلفزيون إلا أنه وبخبرته الإعلاميه إستطاع أن يفعل قانون الجذب، وأخذ الرياضيه بعيدا عن الشلليه والفوضى المبنيه على إعلام الصراخ.
هل تنظرون إلى عودة أسماء كبيرة ودعوتهم إلى الرياضيه وآخرهم المتألق المخضرم أحمد العلولا ، في وقت كان الكثير يهرب من التواجد في برامج الرياضية السعودية نتيجة هيمنة ( المهايطيين ) ونتج عنه رحيل أسماء مبدعه ومبدعة جدا إلى القنوات الأخرى.
الآن تجبرك الرياضية السعودية على متابعتها، وكللي أمل أن يسند نقل الدوري السعودي إلى الرياضية السعودية مع تزويدها بأحدث التقنيات وعراب التقنيات وهو المهندس محمد حسن طرابلسي لديه الحل وهو قريب مقرب من الوزارة الموقره وأن يكون القرار فوري بكل ما تعنيه الكلمة.
وإن كان من نداء فأوجهه إلى صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان والأخ الكريم عادل عصام الدين بالحفاظ على المكتسبات وهم أبناء الرياضية من الجيل الجديد كذلك إغلاق الطريق أمام عودة بعض ( المهايطيين ) والذين إنتقلوا إلى بعض القنوات الحديثة التي قامت على أساس ( بلع ) حقوق البث للدوري وعلى ما أعتقد أنهم بيتورطون لو تم تكليف الرياضية السعودية بحقوق البث للدوري.
شكرا تركي بن سلطان
شكرا عادل
شكر لكل العاملين بالرياضية السعودية
شكرا لإرتقائكم
ما يميز الوزير الأديب وزير الثقافة والإعلام هو إعطاء الفرصة وصناعة المساحات ليركض فيها الفرسان
عبدالعزيز الأحمدي
مدونة كتابات
غير مسجلة لدى وزارة الثقافة والإعلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق