15 مليون دولار من مؤلفة «هاري بوتر» لأبحاث تصلب الأنسجة المتعدد
تبرعت المؤلفة البريطانية الشهيرة جيه. كيه. رولينغ بأكثر من 15 مليون دولار لجامعة أدنبره كي تجري أبحاثاً سريرية لمكافحة مرض تصلب الأنسجة المتعدد.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية عن مؤلفة سلسلة روايات "هاري بوتر"، التي توفيت والدتها "آن" إثر إصابتها بمرض تصلب الأنسجة المتعددة عن عمر 45 سنة، قولها انها تبرعت بهذا المبلغ (15.5 مليون دولار) للمساعدة في لفت انتباه كبار الباحثين حتى يبحثوا عن علاج مناسب.
وأشارت "بي بي سي" إلى ان عيادة "آن راولينغ راولينغ لطب الأعصاب" ستضع مرضى في قلب مسار الأبحاث......
إنتهى ..
مصدر الخبر أعلاه صحيفة الرياض على الإنترنت ، وأقدمه محاولة مني لأطرح تساؤلا عن مشاركة الشركات ومن أنعم الله عليه بالمال أخوانهم أو مجتمعاتهم، فبقدر ما تأتينا أخبار عن الغرب وثقافاته التي ننكر الكثير منها ولا نتقبلها لابد أيضا أن نتطرق لبعض النماذج ومنها الكاتبه المذكوره
وعلى الرغم من دعوتي للجميع بالمساهمة في بناء مجتمعاتهم إلا أني وبحكم أني مواطن عربي قنوع وقنوع جدا أدعو من لا يستطيع المساهمة بأن يتوقف عن ( حلب مجتعماتهم ) وأن يتوقفوا على الأقل عن إبتلاع أموالنا بحق وبغير حق.
ولا زلت أتذكر مساهمة بيل جايتس وتبرعه لصالح جميعته وزوجه
مؤسسة ميلندا وبيل جايتس ) بما يعادل40% من ثروته فقط وعليكم العد وأتذكر أيضا تبرع تيد تيرنر وهو إعلامي وناشر ومالك رئيسي لمحطة سي إن إن وشركة تيرنر للإنتاج ,والذي على ما أظن أنه متزوج من الممثله جين فوندا ، تبرع الرجل لبرنامج الأمم المتحدة فقط بمبلغ عشرة مليارات دولار فقط بمعدل سنوي مليار دولار فقط لا غير
أما النماذج العربيه فهي محدودة ولا أريد أن أقول أنها معدومه كما أني لا أستطيع تصنيف بعض مساهمات ( العلاقات العامه ) لأنها إستثماريه في المقام الأول ومن المؤكد أنا لا نتدخل ولا نحكم على النوايا ومع ذلك فهناك العديد من مساهمات رجال الأعمال ومنها صندوق عبداللطيف جميل رحمه الله كذلك أعمال ومساهمات الشيخ الراجحي وغيرهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق